أحمدو ول أكاه سفير فوق العادة لا يحتاج أوراق إعتماد
أحمد ول أكاه لا يحتاج تعريفا لا على المستوى الوطني او الدولي ، لقد حمل هم مجتمعه عن بعد وهمّ المواطنين في عبر مسيرة حافلة ببسط الكف لاي موريتاني .
من الأمارات بدات المسيرة الحافلة ،وظل ترسا لكل طريد تربطه به علاقة إجتماعية أو علاقة مواطنة وتغنى الشعراء بفضائله وخصاله الجمة.
بعد الإمارات واصل المسيرة في آمريكا مقره الحالي وفتح جيوبه وأبوابه لكل طارق وعابر سبيل وأصبح محطة لكل زائر او طالب عمل .
فبغض النظر عما قدم و يقدنه لمجتمعه فقد أصبح سفيرا فوق العدة وكامل السلطة دون أن يقدم أواق إعتماد ذالك انه يؤدي المهمة على حسابه الشخصي ويعمل بصمت وفق منظومة قيمية خارج الطور الإعتيادي .
المدير الناشر لموقع هنا واد الناقة .